Ces sites ci offre de google a la web habibibiza
habib paloma - خالدات الأنبياء


اسئلة في الدين
منتدى تمليك العقاري ينتهي في 11_10_2009
                                سبحان الله
              الحمدلله      
لا اله الا    الله    
استغفر   الله        
الله   اكبر                                   
دخول الموقع القديم
دخول الموقع
                        

عمامة كانت لسيدنا يوسف عليه السلام


قبر   إبراهيم عليه السلام        
                

محراب إبراهيم  عليه السلام

                       وعاء كان لسيدنا إبراهيم  عليه السلام  

     مقام  لسيدنا إبراهيم  عليه السلام                      
     
ضريح  النبي شعيب عليه السلام
 

كهف لوط  عليه السلام
 

  ضريح هابيل عليه السلام


ضريح                   سيدنا   زكريا  عليه السلام

        ضريح  الفتية أصحاب الكهف
غار موسى عليه السلام
  الواد المقدس الذي كلم الله  فيه الموسى
ضريح سيدنا هارون عليه السلام
مقام الخضر عليه السلام
 مقام سيدنا سليمان عليه السلام  صور قصر قارون من الداخل بالفيومصور قصر قارون من الداخل بالفيوم     
ضريح    ا لنبي   يوشع عليه السلام
مدفن يحيى عليه السلام

2  مدفن يحيى عليه السلام


أثار قوم صالح   تمود
        مرقد  هود وصالح  عليهما السلام
   محراب  داوود عليهما السلام
  منحوتات حجرية تصف طوفان نوح عليهما السلام
                 
                        صورة  سفينة  نوح عليه السلام            
 سفينة  نوح عليه السلام كما تضهر على قمر الصهاعي
         

Noah warning the people of the coming flood (8k)  People running to the ark (4k)  The door was closed.  It was too late (4k)

Satellite photo of the ark (11k)Satellite photographs taken years earlier of a boat like formation on Mt. Ararat in Turkey intrigued Ron Wyatt.  This formation had earlier been discovered by the same analyst (Dr. Brandenburg of Ohio State University) that discovered the nuclear missiles in Cuba.  While a subsequent expedition concluded that "there was nothing of archeological significance," in the formation, Ron felt it was worth checking out.  He flew to Turkey and arrived at the ark site.   Since the formation was mostly buried in mud, he felt it was too big a project for him.  He returned to the his home in the United States and asked his friends to pray that God would do something to expose more of the ark.  

Several month later, an unusual earthquake occurred causing the ark to be exposed an additional 20 vertical feet.  The ark was measured and its internal structure was thoroughly mapped out with metal detectors and ground penetrating radar.  The patterns clearly showed the ribs of the ark, an ~10 foot wide door near the front, two large water tanks near the front door, and large stabilizers running the length of the ship.  The length of the ship was measured independently by two teams and found to be 515 feet long.  Since Moses who wrote the book of Genesis was familiar with the Egyptian cubit which is 20.6 inches, the biblical record of 300 cubits is exactly correct! (300 cubits x 20.6 /12 = 515 feet)

 Later photograph showing the ark sides exposed more (8k)  Tape marked the joint patterns as revealed by the metal detectors (9k)

A metal detector scan showed the presence of metal at the joints of the ark.  Note the regular pattern of these joints.  Later the joints were excavated and the metal analyzed.  Many of the joints were held together with large rivets.  The metallurgical structure indicated that the makers had a fairly advanced level of knowledge of metal alloys.  A computer reconstruction based upon the ruin profile showed that the original shape had a highly sophisticated profile.

    Sketch of a typical joint construction (5k)  A metal rivet used to hold a joint together (11k)

The piece of petrified wood from the Ark shown below was excavated in the presence of a number of Turkish officials.  This piece was sawn in several places, exposing the wood grain.   Note the lamination of 3 layers in the photograph.  Later analysis confirmed its organic nature.  After many corroborating tests, the Turkish government agreed that the structure was indeed Noah's Ark.  They subsequently built a Visitors Center near the Ark.  Due to ongoing fighting between the Turkish government and Kurdish rebels, the Visitors Center and the area have restricted access.  The goal eventually is to build a protective structure over the ark and begin excavations. 

The triple laminate piece of petrified wood from the Ark (11k)  Photo of Turkish Visitors Center just above Ark (7k)

Later expeditions also located what appears to be Noah's first home after the flood and the grave sites of Mr. and Mrs. Noah.  The graves were evidenced by petroglyphs on the large tombstones.  These were within ~5 miles of the Ark.  Unfortunately, the graves were subsequently exhumed by grave robbers.  The Turkish government later reported that a bodice that Mrs. Noah was wearing, which was covered with large precious stones, was sold on the Turkish black market for around $75 million.  One of the burial crypts was later recovered and is in a back room of a museum in Ankara, Turkey.  It is 18 feet long!  Enormous human bones appeared in some of the hotels in the area soon after the graves were robbed.  The size of the bones suggests that the Antediluvians were between 12-15 feet tall!        
 هذ  هو  البيت الذي ولد فيه  الرسول حبيبنا  ومولان محمد  صلى الله عليه وسلم                       
    
نبذة تعريفية عن مدائن صالح
الإسم

الحجر كما ذكرها ياقوت الحموي في معجمه بالكسر ثم السكون ، وراء هو في اللغة ما حجرت عليه أي منعته من أن يصل إليه ، والحجر هو العقل واللب والحجر بالكسر والضم ، الحرام ، والحجر اسم ديار ثمود بوادي القرى بين المدينة المنورة والشام ، ويقال الحجر كانت تعرف بمدائن صالح أو قرى صالح أو عدال

الموقع

تقع الحجر على بعد 22كم شمال شرق العلا ـ عند دائرة عرض 47ـ26 شمالاً ، وخط طول 53ـ37 شرقاً ويطلق الحجر على هذا المكان منذ اقدم العصور ويستمد الحجر شهرته التاريخية من موقعه على طريق التجارة القديم الذي يربط جنوب شبه الجزيرة العربية والشام ، ومن اصحابه المعروفين بقوم ثمود الذي جاء القرآن بذكرهم بأنهم رفضوا دعوة نبي الله صالح وعقرهم الناقة التي أرسلها الله لهم آية .

تاريخ الحجر القديم

إن مقومات الاستقرار السكاني منذ قديم الزمان كانت متوفرة في موقع الحجر من حيث موقعها على طريق التجارة ووفرة الماء وخصوبة التربة والحماية الطبيعية المتمثلة في الكتل الصخرية الهائلة والمنتشرة في الموقع ، وعلى ذلك ليس من الغريب أن يكون تاريخ الاستقرار السكاني بالحجر أبعد من التاريخ الذي حدده العلماء ،، وأفضل دليل على ذلك كتاب الله عز وجل الذي يؤكد أن الحجر كانت مقر لقوم ثمود رغم انه لم يعثر على تاريخ محدد لقوم ثمود بالحجر وقد سيطر اللحيانيون على الحجر بعد إن قضوا على السيادة الديدانية بالعلا واستمر حكمهم حتى تغلب الأنباط عليهم. 

وقد أقام الأنباط مستوطناتهم الأولى في شمال الأردن وفلسطين  وأٌقدم اثر لهم عثر عليه يعود القرن التاسع قبل الميلاد  وبرز دورهم في المنطقة من القرن الرابع قبل الميلاد إلى القرن الثاني ميلادي  
وفي الحجر آثار ثمودية ونبطية ولحيانية قديمة  ويبلغ عدد المدافن في مدائن صالح 131مدفناً منها 32 مدفناُ عرف تاريخها وتقع في الفترة من العام الأول قبل الميلاد وحتى العام 75ميلادي

وأشهر حكام الأنباط هم

الملك أريتاس ، الملك الحارث الثاني ، الملك الحارث الثالث ، الملك عبادة الثاني ، الملك مالك الأول ، الملك عبادة الثالث ، الملك مالك الثاني ، الملك مالك الثالث

الحجر في العصرين الإسلامي والحديث

بعد سيطرة الرومان على شمال شبه الجزيرة العربية والقضاء على الملكة النبطية عام 106م وتحول طريق التجارة إلى البحر الأحمر فقدت الحجر أهميتها الإستراتيجية كمركز تبادل تجاري وحماية قوافل وتحصيل الضرائب وهجرها أصحابه،وبعد انتشار الإسلام في مختلف أقطار العالم وعاد النشاط لطريق القوافل كطريق يسلكه حجاج بيت الله الحرام القادمين من الشام قاصدين المدينة المنورة ومكة المكرمة أصبحت الحجر محطة من محطات الحجاج.

قصة صالح عليه السلام نبي ثمود

ذكر القرآن الكريم قصة صالح عليه السلام مع قومه في 17 موضع من القرآن الكريم ، بأنهم قوم وهبهم الله النعمة والثراء وأنهم جابوا الصخر بالواد وأنهم كانوا يبنون قصورهم في ألواد ويتخذون من الجبال بيوتاً، ومع ذلك فقد كفروا بنعمة الله وعبدوا الأوثان من دون الله فأرسل إليهم عبده ورسوله صالح ليدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له فأمن منهم القليل وكذبه أغلب القوم ، فحق عليهم العذاب بعد أن أظهر الله فيهم آيته .

ـ ـ ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحاً أن اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون قال يا قوم لما تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة ، لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون ، قالوا اطيرنا بك وبمن معك قال طائركم عند الله ، بل أنتم قوم تفتنون ـ

هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم

أرسل النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير- رضي اللّه عنه- إلى المدينة بعد بيعة العقبة الأولى ليعلم أهلها القرآن وتعاليم الإسلام لاسيما وأنه قد زاد عدد المسلمين بعد هذه البيعة، التي تهيأت بعدها أرض الهجرة واطمأن النبي صلى الله عليه وسلم على وجود بلد آمن يستطيع المسلمون أن يعبدوا اللّه فيه ويأمنوا شر عدوهم.
وبعد بيعة العقبة الثانية أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه بالهجرة، وقال لهم: "إني أُريت دار هجـرتكم ذات نخلٍ بين لابتين" وهما الحرتان فخرج الصحابة مهاجرين من مكة إلى المدينة تاركين ديارهم وأموالهم.

خاف المشركـون أن يلحق الرسول صلى الله عليه وسلم بأصحابه في المدينة فتزداد قوتهم وخـطرهم على قريش، فعقـد رؤساؤهم مؤتمراً في دار الندوة للتشاور في أمر الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقال بعضهم: أثبتوه بالوثاق، وبعضهم قال: بل أخرجوه من بينكم، وقال آخرون: بل اقتلوه، ثم أجمعوا على أن يقتلوه
وقد حفظ اللّه نبيه صلى الله عليه وسلم من مكـرهم وتدبيرهم. قال تعالى: {وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر اللّه واللّه خير الماكرين} فأوحى اللّه تعالى إلى رسوله بمكرهم وأذن له بالهجرة
قالت أم المؤمنـين عائشة- رضي اللّه عنها-: "جهزناهما أحث الجهاز، وصنعنا لهما سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر- رضي اللّه عنها- قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب" فبذلك سميت ذات النطاق.
واستأجر رسول اللّه صلى الله عليه وسلم وأبو بكر- رضي اللّه عنه- رجلاً من المشركين أمناه وهو عبد اللّه بن أريقط ليكون دليلاً لهما إلى المدينة، فدفعا إليه راحلتيهما وواعداه بغار في جبل ثور بعد ثلاث ليال براحلتيهما صبح ثلاث، ثم لحق رسول اللّه صلى الله عليه وسلم وأبو بكر- رضي اللّه عنه- بغار ثور فكمنا فيه ثلاث ليال.

وحينما حل الموعد المضروب للدليل قدم، فخرج رسول اللّه صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر ومولاه عامر بن فهيرة فسلك بهم الدليل طريق الساحل صوب المدينة.

وصول الرسول صلى الله عليه وسلم قباء وبناء المسجد :
علم المسلمون بالمدينة بهجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى بلدتهم فأخذوا يخرجون كل يوم إلى ظاهر المدينة يتلمسون وصول الرسول الكريم ولا يردهم إلا حر الظهيرة، حتى قدم عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم في يوم الاثنين من شهر ربيع الأول وتلقاه المسلمون بالفرح والسرور ونزل قباء وأقام بها أربع عشرة ليلة ) أسس خلالها مسجد قباء الذي أُسس على التقوى) .

بناء المسجد النبـوي
انتقل الرسول صلى الله عليه وسلم من قباء راكباً راحلته إلى المدينة والناس من حوله يمشون فأشرف أهـل المدينة ينظرون ويقولون جاء نبي اللّه، وتفرق الغلمان في الطرق ينادون يا محمد يا رسول اللّه يا محمد يا رسول اللّه قال البراء بن عازب- رضي اللّه عنه-: فـما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم برسول اللّه صلى الله عليه وسلم وكان زعماء الأنصـار تطلعـوا إلى استضافته صلى الله عليه وسلم فكلما مر بأحدهم دعاه للنزول وكان عليه الصلاة والسلام يقول: "دعوا الناقة فإنها مأمورة". حتى بركت ناقته في مكان المسجد النبوي حالياً وقال صلى الله عليه وسلم : "هذا إن شاء اللّه المنزل" فتساءل عليه الصلاة والسلام: "أي بيوت أهلنا أقرب؟". فقال أبو أيوب- رضي اللّه عنه-: أنا يا نبي اللّه هذه داري وهذا بابي. فنزل في داره ثم شرع في بناء مسجده الذي كان مكانه سابقاً مربداً لغلامين يتيمين من بني النجار ابتاعه منهما. وشارك عليه الصلاة والسـلام في بناء المسجـد مع أصحابه ليجتمع فيه المسلمون للعبادة والعلم والتشاور في أمور حياتهم وتزداد بينهم أواصر المحبة والأخوة.


 
أتمنى أن ينال إعجاب الجميع Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement