Ces sites ci offre de google a la web habibibiza
habib paloma - طرائف وعجائب
   





  

    

ولاده قيصريه لرجل حامل   

هذا الرجل من مدينة ناجبور في الهند بلاد الغرائب والعجائب
إسمه "سانجو باهاقت" ويبلغ من العمر 36 عاما ، ظل طيلة عمره يشكو من إنتفاخ في بطنه وكان يسخر منه القرويون ويقولون عنه أنه حامل .
وكان يأمل في التخلص من هذا المظهر المزعج ولكن بطنه إزدادت إنتفاخا حتى صار كأنه حامل في شهره التاسع.
وصل به الامر إلى أن وجد صعوبة في التنفس فنقل إلى المستشفى فظن الاطباء أن لديه ورم كبير جدا لدرجة أنه صار يضغط على الحجاب الحاجز ويضايقه في التنفس لذا فلقد قرر الاطباء إستئصال الورم وتوقعوا بعض المشاكل.
الطبيب الذي أجرى العملية وإسمه "آجاي ويهتا" من مستشفى تاتا في مومباي يقول أنه بإمكانه التعرف على الورم بمجرد البدء في العملية
ولكن لدهشته فبمجرد فتحه على البطن إنسكبت منها كميات كبيرة من السوائل وحدث أمر عجيب.
يقول الدكتور أنه صار بإمكانه أن يسلم بيديه على مخلوق داخل بطن ذلك الرجل.
فتعرف في البداية على أحد الارجل ثم رجل أخرى وأيدي وأطراف آخرى وشعر و عظمة حنك .
إلا أن هذا المخلوق لم يكن مكتمل النمو.

أصبحت ريني وليامز أضخم إمرأة تقوم بعملية جراحية لتصغير حجم المعدة فوزن ريني وصل إلى 500 كلغ تقريبا، ومع أن العملية الجراحية كانت ناجحة إلا أن ريني لم تكن محظوظة فماتت بعد 12 يومًا .

إثر تعرضها لسكتة قلبية مفاجئة، ريني وليامز البالغة من العمر 29 عامًا كانت قد توسلت للأطباء لإجراء العملية الجراحية بعد أن وصلت إلى حجم هائل لا يمكنها من الاعتناء بطفليها أو حتى احتضانهم، وبعد أن وافق الأطباء على إجراء العملية قاموا بتجهيز منضدة عمليات خاصة لتتحمل وزن ريني الهائل أثناء العملية الجراحية التي أجريت لها بنجاح وفقدت تقريبًا 30 كلغ من وزنها، قصة ريني وليامز مع هذا الوزن الزائد بدأت منذ صغرها عندما كانت تبلغ من العمر 12 عامًا حيث كانت مصابة بخلل جيني أدى إلى هذه السمنة المفرطة، وفي سن الخامسة عشر تزوجت ريني وليامز وبعد عام أنجبت طفلها الأول حيث كان وزنها 190 كلغ تقريبًا، وعندما أنجبت طفلتها الثانية كان وزنها قد وصل إلى 220 كلغم!
زاد وزن ريني في عام 2007 ليصل إلى 420 كلغ وهو ستة أضعاف الوزن الطبيعي لامرأة في مثل عمرها وطولها فطلبت من الأطباء وتوسلت لهم أن يقوموا بإجراء العملية الجراحية، ولكن عددًا كبيرًا من الأطباء رفض إجراء العملية وذلك لخطورة مثل هذه العمليات الجراحية على حياتها.

لقد تم الاكتشاف مؤخراعن نباتات تطلق الحرارة عندما تدعو الحاجة لذلك.
طبعاً لا يمكن أبداً أن نظن بأن هذه النباتات لا تعقل أو لا عقل لها، بل زوّدها الله تعالى بجهاز دقيق لتحسس درجة الحرارة من حولها، وعندما تصل درجة الحرارة إلى حدود منخفضة جداً تبدأ الأجهزة الموجودة في هذه النباتات بتوليد الطاقة من خلال بعض العمليات الكيميائية والتي تولد بنتيجتها الطاقة الحرارية والتي تقوم بتسخين الجليد وإذابته!
وقد لاحظ العلماء أن حرارة الجو عندما تنخفض إلى ما دون الصفر فإن هذه النباتات تكون درجة حرارتها من 30 إلى 36 درجة مئوية، ولولا هذه الخاصية لما استطاعت هذه النباتات العيش على الإطلاق.
ومن هذه النباتات نوع من أنواع الملفوف [2] يدعى skunk cabbagesأو علمياً Symplocarpus foetidusوالذي أدهش العلماء أن هذا النبات ينمو في المنحدرات الثلجية!! ويصنع داخل الثلج "كهفه" الخاص. حيث تنخفض درجة الحرارة حول النبات إلى -15 درجة مئوية (تحت الصفر) بينما تكون الحرارة في النبات 30 درجة مئوية، وهذه الظاهرة الفريدة لا توجد في أي مخلوق آخر، حيث تتجمد معظم الثدييات إذا بقيت في هذا الجو لفترة طويلة، بينما هذا النبات يعيش بشكل طبيعي ولفترات طويلة جداً في هذا الجو البارد.


قالت صحيفة بريطانية إن محكمة أمريكية في ولاية "فلوريدا"، قضت بإعدام مواطن أطعم طفلة في الخامسة من العمر للتماسيح، بعد محاكمة استمرت لسنوات.
وذكرت صحيفة "ديلي تيلغراف" ، في عددها الأربعاء 17-10-2007 ، أن "هاريل برادلي" البالغ 58 عاما أدين في شهر يوليو/حزيران الماضي بقتل كوتيشا ميكوك، بعد أن شاهدته وهو يحاول قتل أمها.
وأفادت الصحيفة أنع عُثر على جثة الطفلة قرب المتنزه الوطني في ميامي، وقد فقدت ذراعها، كما قضمت التماسيح معدتها ورأسها. وأثبتت الفحوصات أن الطفلة كانت على قيد الحياة عندما تم إطعامها للتماسيح 
  

قال مصور إندونيسي صار بين ليلة وضحاها من المشاهير بسبب الشبه الكبير الذي يجمع بينه وبين الرئيس الأميركي باراك أوباما، أمس، إنه لن يترك مهنته رغم العروض التي انهالت عليه للظهور في الإعلانات التلفزيونية بوصفه شبيه أوباما. وكان إلهام أنس (34 عاما) قد ظهر في إعلان طبي بالفيليبين وفي مسلسل كوميدي إندونيسي أدى فيه دور أوباما، لكنه قال إنه يتوقع أن لا تدوم شهرته طويلا.
وقال أنس لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "قد أكون مشهورا إلى حد ما الآن، لكن عندما تزول حمى أوباما سوف ينساني الناس".
وتابع يقول "سأظل متمسكا بمهنتي مصوراً، وأنا سعيد بها ولا أريد التغيير".
يذكر أن أوباما عاش في إندونيسيا عندما كان طفلا، وتلقى تعليمه في مدرسة ابتدائية حكومية في جاكرتا بعد زواج والدته من رجل إندونيسي عقب انفصالها عن والد أوباما الكيني.
وقال أنس الذي يعمل مصورا بمجلة خاصة بالشباب اسمها "هاي" إن أسرته هي التي لاحظت الشبه بينه وبين أوباما.
وبعد ذلك قام زملاؤه المصورون بالتقاط صور له وهو يرتدي بزة ورابطة عنق ونشروها على الانترنت. وأضاف أنس أن عروض الإعلانات التجارية التلفزيونية لا تزال تنهال عليه من وكلاء أجانب ومحليين، غير أنه يحاول مقاومة إغراء الشهرة. وأردف قائلا "لن أعيش إلى الأبد، والمال ليس كل شيء". وقال أنس إنه مستعد لتجسيد شخصية أوباما ما دام الرئيس الأميركي ملتزماً بوعد التغيير الذي قطعه على نفسه.
 

Apporter une touche d’originalité, de réalisme et de modernisme à vos projets audiovisuels.
La post-production englobe l’ensemble des techniques de finalisation d’un produit audiovisuel :
Montage, Traitement des images, Création d’une musique originale, Enregistrement des voix-off, Design sonore, Habillage et effets spéciaux,... Les effets spéciaux enrichissent considérablement votre production audiovisuelle : Animation de logos, compositing, Intégration d’images de synthèse...Contactez-nous...nous donnons vie à vos idées.
 


L’agence spécialiste en communication et marketing multimedia
Une vision globale : L’agence Bleu media s’impose comme étant la seule agence dans la région maîtrisant l’ensemble des corps de métier pour une offre multimédia complète.
Sa vocation : Propose une gamme de services complète autour de la communication et marketing multimedia.
Son offre : Design graphique,
Développement technique (base de données,intégration html xml,programmation php asp,etc...),
Communication multimedia (Internet, Intranet, Extranet, cédéroms, création d’animations),
Marketing multimedia (référencement,affiliation,événementiel online).
Ainsi
L'Agence bleu media fédère l’ensemble des métiers du multimédia et apporte une plus-value essentielle grâce à un encadrement complet,une réflexion globale,un partenaire unique et de confiance qui va du conseil au produit fini.

Différents supports s’offrent à vous aussi bien en terme de dimensions que de matière...
 
     
 
     
 

 
Le choc. L'annonce, hier soir, de la mort de Michael Jackson a provoqué partout dans le monde les mêmes réactions que la disparition d'Elvis ou de John Lennon : tristesse, stupeur, incompréhension, incrédulité. Comme si une star ne pouvait pas mourir. Comme si on avait oublié que, pour célébrissimes qu'ils furent, ces gens n'étaient après tout que des êtres humains, bâtis comme nous autres, avec des problèmes d'artères, de vieillissement, voire d'addiction, des angoisses existentialistes, des emmerdements en tous genres. Les soucis, on le sait, Michael n'en manquait pas ces dernières années : échec (relatif) de son album « Invincible », ennuis financiers, tracas (c'est un euphémisme) judiciaires, et, surtout, cette spectaculaire dégradation physique qui nous transformait en spectateurs atterrés et voyeurs, comme si on assistait à un remake perpétuel du film « Elephant man ».
 
                                                       
    
     
  
  
 

                                                                                                                                                       jajajajajajajaajajaj
              jajajajajajajajajajajaj

                         jajajajajajajaja

hahahahah

hahahahahh              jajajajaj                hahahahah

hahahahaha ci habib                                hahahahahahah ba mat





    


 
أتمنى أن ينال إعجاب الجميع Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement